إلاّ أنّ الموظفين توجّهوا إليهم و (قالوا فما جزاؤه وإن كنتم كاذبين).
أجاب الاُخوة: إنّه عقاب من وجد الصواع في رحله هو أن يؤخذ الشخص نفسه بدل الصواع (قالوا جزاؤه من وجد في رحِله فهو جزاؤه) وإنّ هذا العقاب هو جزاء السارق (كذلك نجزي الظالمين).
﴿قَالُواْ فَمَا جَزَآؤُهُ﴾ أي السارق أو السرق ﴿إِن كُنتُمْ كَاذِبِينَ﴾ بتبرئكم.