7 - ثمّ تأتي الإِشارة إِلى النعمة المادية والمعنوية السابعة: (لا يمسهم فيها نصب) إنّه ليس كيوم استراحة بهذه الدنيا يقع بين تعب ونصب قبله وبعده، ولا يدع الإِنسان يجد طعم الراحة والاستقرار.
8 - ولا يشغلهم همّ فناء أو انتهاء نِعَم (وما هم منها بمخرجين).
﴿لاَ يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ﴾ تعب ﴿وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِينَ﴾ أبدا وذلك تمام النعمة.