لا يوجد اتصال بالانترنت !ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثواني ...
جاري التحميل ...
ويطلب، من أجل تكميل هذا المقصد والمطلب: (واشركه في أمري) فيكون شريكاً في مقام الرسالة، وفي إِجراء وتنفيذ هذا البرنامج الكبير، إلاّ أنّه يتبع موسى على كل حال، فموسى إِمامه ومقتداه. ﴿وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي﴾ أي الرسالة.