فيأتي الجواب نابعاً من الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهي الإعتراف بربوبيّته تعالى (سيقولون لله) وبعد هذا الإعتراف الواضح فلماذا لا تخافون الله، ولا تعترفون بالمعاد وبعث الإنسان مرّة ثانية: (قل أفلا تتّقون).
﴿سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتقون﴾ عذابه على جحد وحدانيته وقدرته على البعث.