إلاّ أنّ العجيب أنّه: (ولما جاءهم الحقّ قالوا هذا سحر وإنّا به كافرون)!
نعم... لقد عدّوا القرآن المجيد سحراً، والنّبي الأكرم (ص) ساحراً، وإذا لم يرجعوا عمّا قالوا فإنّ عذاب الله سيحيط بهم ويأخذهم من حيث لا يشعرون.
﴿وَلَمَّا جَاءهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ﴾ ازدادوا عنادا فجحدوا القرآن وكابروا الرسول.