لا يوجد اتصال بالانترنت !ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثواني ...
جاري التحميل ...
ثمّ يضيف سبحانه قوله: (فبأي آلاء ربّكما تكذّبان). والكلام هنا عن النعم والآلاء من أجل ما ذكرنا من اللطف في الآية السابقة. ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾.