في الآية الاُخرى يبيّن وصفاً أدقّ لذلك اليوم المهول فيضيف: (السماء منفطرٌ به كان وعده مفعولاً).
إنّ الكثير من الآيات الخاصّة بالقيامة وأشراط الساعة تتحدث عن انفجارات عظيمة وزلازل شديدة ومتغيرات سريعة، والآية أعلاه تشير إلى جانب منها.
فما حيلة الإنسان الضعيف العاجز عندما يرى تفطر السموات بعظمتها لشدّة ذلك اليوم؟!(5)
﴿السَّمَاء مُنفَطِرٌ﴾ منشق ﴿بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولًا﴾.