لا يوجد اتصال بالانترنت !ستتم اعادة المحاولة بعد 10 ثواني ...
جاري التحميل ...
وتأتي العتاب مرّة اُخرى تأكيداً: (وأمّا مَنْ جاءك يسعى)، في طلب الهداية...(وهو يخشى) (5)، فخشيته من اللّه هي التي دفعته للوصول إليك، كي يستمع إلى الحقائق ليزكّي نفسه فيها، ويعمل على مقتضاها. ﴿وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى﴾ يسرع في طلب الخير.