ثمّ يستدل القرآن الكريم على المعاد في مقابل من يقول باستحالة المعاد: (فلينظر الإنسان ممّ خلق).
وبهذا... أخذ القرآن الكريم بأيدي الجميع وأرجعهم إلى أول خلقهم، مستفهماً عمّا خلق منه الإنسان.
﴿فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ﴾ نظر اعتبار في مبدئه ﴿مِمَّ خُلِقَ﴾.