وترى الوجوه: (لسعيها راضية).
على عكس أهل جهنّم، فوجوههم "عاملة ناصبة"، أمّا أهل الجنّة، فقد حان وقت حصادهم لما زرعوا في دنياهم، وحصلوا عى أحسن ما يتمنون، فتراهم في غاية الرضى والسرور.
﴿لِسَعْيِهَا﴾ لعملها في الدنيا ﴿رَاضِيَةٌ﴾ راضية في الآخرة حين أثيبت عليه.